منتديات واحة الكبير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :bball:
رسالة زائر
أخي الزائر , يرجى التكرم بالتسجيل لكي يتثنى لك قراءة مواضيع المنتدى , للتسجيل يرجى الضغط هنــا .
ولكم الشكر

مجموعة من القصص DLV07776
منتديات واحة الكبير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :bball:
رسالة زائر
أخي الزائر , يرجى التكرم بالتسجيل لكي يتثنى لك قراءة مواضيع المنتدى , للتسجيل يرجى الضغط هنــا .
ولكم الشكر

مجموعة من القصص DLV07776
منتديات واحة الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نقلب الماضي . نسطر الحاضر . وننسح المستقبل . رؤيه لكل ما هو مميز
 
الرئيسيةkabir.roo7أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مجموعة من القصص

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مبدع الزمان
 
 
مبدع الزمان


مجموعة من القصص Stiky113
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 218
العمر : 33
مجموعة من القصص Copy_o15

مجموعة من القصص Empty
مُساهمةموضوع: مجموعة من القصص   مجموعة من القصص I_icon_minitime4/21/2011, 11:30 am

مجموعة من القصص 240xl07
مجموعة من القصص 517b7b0c72dp7
كأس اللبن ... قصه رائعه


مجموعة من القصص 517b7b0c72dp7

كأس اللبن (ولد فقير اسمه هوارد كيلي)

في إحدى الأيام، كان الولد الفقير الذي يبيع السلع بين البيوت

ليدفع ثمن دراسته، قد وجد أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعه، لذا قرر أن يطلب شيئا من الطعام من

أول منزل يمر عليه، ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة، فبدلا من أن يطلب وجبة طعام، طلب أن يشرب الماء.
وعندما شعرت الفتاة بأنه جائع، أحضرت له كأسا من اللبن، فشربه ببطء وسألها: بكم أدين لك؟ فأجابته: لا تدين لي بشيء ..
لقد علمتنا أمنا أن لا نقبل ثمنا لفعل الخير'. فقال:' أشكرك إذاً من أعماق قلبي'، وعندما غادر هوارد كيلي المنزل، لم يكن

يشعر بأنه بصحة جيدة فقط، بل أن إيمانه بالله وبالإنسانية قد ازداد، بعد أن كان يائسا ومحبطاً.

بعد سنوات، تعرضت تلك الشابة لمرض خطير، مما أربك الأطباء المحليين، فأرسلوها لمستشفى المدينة، حيث تم

استدعاء الأطباء المتخصصين لفحص مرضها النادر............ . وقد أستدعي الدكتور هوارد كيلي للاستشارة الطبية، وعندما سمع إسم

المدينة التي قدمت منها تلك المرأة، لمعت عيناه بشكل غريب، وأنتفض في الحال عابراً المبنى إلى الأسفل حيث

غرفتها،
وهو مرتديا الزي الطبي، لرؤية تلك المريضة، وعرفها بمجرد أن رآها، فقفل عائدا إلى غرفة الأطباء، عاقداً العزم على

عمل كل ما بوسعه لإنقاذ حياتها، ومنذ ذلك اليوم أبدى اهتماما خاصا بحالتها.

وبعد صراع طويل، تمت المهمة على أكمل وجه، وطلب الدكتور كيلي الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها، فنظر إليها وكتب

شيئا في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة. كانت خائفة من فتحها، لأنها كانت تعلم أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة،

أخيراً .. نظرت إليها، وأثار إنتباهها شيئا مدونا في الحاشية، فقرأت تلك الكلمات:

'مدفوعة بالكامل بكأس من اللبن'

التوقيع: د. هوارد كيلي

إغرورقت عيناها بدموع الفرح، وصلى قلبها المسرور بهذه الكلمات:

'شكرا لك يا إلهي، على فيض حبك ولطفك الغامر

والممتد عبر قلوب وأيادي البشر


واخيراً

فلا تبخلوا بفعل الخير وتذكروا أنه كما تدينوا تدانوا والحياة دين ووفاء

فإن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة إن شاء الله

مجموعة من القصص 517b7b0c72dp7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kabir.roo7.biz
مبدع الزمان
 
 
مبدع الزمان


مجموعة من القصص Stiky113
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 218
العمر : 33
مجموعة من القصص Copy_o15

مجموعة من القصص Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة من القصص   مجموعة من القصص I_icon_minitime4/21/2011, 11:37 am

مجموعة من القصص 240xl07


مجموعة من القصص 517b7b0c72dp7

قصة ليلى و التمساح ..قصة تعليمية للاطفال


مجموعة من القصص 517b7b0c72dp7


بعد
أن ذاقت ليلى خداع الذئب في قصتها المشهورة التي يعرفها الصغار والكبار
والبنات والصبيان والرجال والنساء، وفي كل اللغات والبلاد، لم تعد تصدق
ذئباً وتأمَن مكر الذئاب..
وكلما صادفت ذئباً وهي تمشي في طريقها في الغابة.. ابتعدت عن طريقه.. وسلكت طريقاً آخر لا يسلكه.. وسبيلاً مختلفاً لا يطرقه..
ومرّت أيّام وأيّام وليلى على هذه الحال..
وفي يوم تلقَّت ليلى دعوةً من صديقة لها، تقيم في الجهة الأخرى من النهر الذي يمر وسط الغابة ويشقها إلى قسمين..

وكانت ليلى تحب بزيارة صديقتها والتعرف إلى أسرتها ومنطقتها..

لكن أمّها لم توافق على ذهابها لوحدها إلى الضفة الثانية من النهر..
فأصرّت ليلى على الذهاب وصارت ترجو أمّها لكي توافق، مؤكدة أنّها لنْ
تتأخر في العودة..

فوافقت أمها على مضض وأوصتها كعادتها بأن تنتبه إلى نفسها في الطريق ولا تكلم أحداً..
ذهبت ليلى إلى النهر.. فلم تجد مركباً يوصلها إلى الضفة الأخرى.. فجلست تنتظر وصول مركب ما..

صارت ليلى تتأمل الطبيعة الساحرة.. وتنصت إلى صوت النهر ينساب بهدوء في
مجراه.. وكان صوت الضفادع والبلابل والحساسين يزيد المنظر جمالاً وحسناً..
وبعد مدة قصيرة..

وفيما كانت ليلى غارقة في هذا المشهد البديع الجميل.. سمعت صوتاً يناديها: ليلى.. ليلى...
نظرت حولها فلم تجد أحداً..

صار الصوت يرتفع أكثر: ليلى ليلى.. أنا هنا داخل النهر.
وقفت ليلى وتوجهت نحو النهر، فرأت تمساحاً ضخماً يلوح لها بذنبه ويضرب برأسه صفحة الماء..
خافت ليلى وتراجعت..

فقال لها التمساح بصوت هادئ حنون: أهلاً بك يا بنيتي.. رأيتك تجلسين وحدك
فعلمت أنّك تنتظرين مركباً بوصلك إلى الضفة الأخرى من النهر.. المراكب
اليوم ذهبت كلها.. وستعود متأخرة.. ما رأيك أن تصعدي على ظهري فأحملك إلى
الضفة الأخرى حتى لا تتأخري بالوصول؟

مجموعة من القصص Croc04

احتارت ليلى بعد سماعها لهذا الكلام.. فشكرت التمساح وقالت له إنّها
ستنتظر أحد المراكب.. لأنّها تخشى ركوب ظهره حتى لا تقع في الماء..

فعاد التمساح وقال لها: لا تخافي يا ليلى... فأنا أعرفك.. وأعرف أمك
وأباك... ولطاما نقلت أباك عبر النهر.. ألم يحدثك أبوك عني؟؟ غريب أنّه لم
يخبرك عن قصصي معه.. فأنا أعرفه منذ زمن بعيد.. هيا يا ليلى لا تضيعي
الوقت ولا تخافي.. سأطفو فوق الماء في هدوء تام.. ولن تشعري أنك في
النهر.. لا تخافي.. أعدُك بمغامرة جميلة تحكيها لكل صديقاتك..
فكرت ليلى..

قالت في نفسها يبدو أنّه تمساح لطيف.. ومن يدري؟ ربما لن تأتي المراكب
اليوم.. وحتى لو أتت فسوف تأتي متأخرة وأنا لا أريد التأخر أكثر من ذلك..

فقالت للتمساح إنّها موافقة، وسألته عمّا يريد بالمقابل؟
فضحك التمساح وطمأنها أنّه لا يريد شيئاً.. فهو يحب المساعدة فقط.

صعدت ليلى ظهر التمساح بعد أن اقترب من الضفة.. وعندما وطأت ظهره بباطن
قدميها شعرت بقسوة جلده وحدة تعرجاته.. ثم جلست على ظهره الصلب بهدوء..
وطلب منها أن تمسك به بقوة..

صار التمساح يسبح برفق وهدوء تام كيلا تقع ليلى في النهر..
بعد أن وصل التمساح إلى منتصف النهر ما بين الضفتين وقف في مكانه..
لم تفهم ليلى سبب توقف التمساح.

فقالت: ما بك أيها التمساح العزيز؟

قال: ما رأيك يا ليلى لو نتوقف للحظات وآخذك إلى بيتي لتتعرفي إلى زوجتي
وأبنائي التماسيح الصغار.. فبيتنا قريب من هنا.. ثوان معدودات ونصل إليه
قالت له: لكني أخشى أن أتأخر أكثر.. فالوقت يمضي بسرعة..

قال التمساح: لا تخافي.. هذا هو بيتي.. فوق هذه الجزيرة الصغيرة وسط النهر.. انظري ها هو.. سوف يفرح أولادي الصغار بزيارتك..

قالت: حسناً.. بشرط ألا نتأخر..
شكر التمساح ليلى على قرارها النبيل.. ثمّ استدار نحو الجزيرة الصغيرة.. وبسرعة وصل إليها حيث كانت أسرته تنتظره..
عندما رأى التماسيح الصغار الصغيرة ليلى على ظهر أبيهم بدت عليهم الفرحة العارمة وراحوا يصيحون ويرفعون أصواتهم مرحبين مهللين..
فرحت ليلى كثيراً بهذا الاستقبال الحافل.. وحيَّت التماسيح الصغار وأمهم.. وشكرتهم جميعاً على هذا الترحيب..

ثم صعدت ليلى إلى الجزيرة الصغيرة، وجلس التماسيح الصغار حولها، والأم والأب يراقبان..

شعرت ليلى بلطف التماسيح البالغ.. وأحبت أن تجلس معهم فترة طويلة.. فطلب
التماسيح الصغار منها أن تحكي لهم قصتها المشهورة مع الذئب..

فضحكت ليلى وراحت تحكي لهم القصة..
وبعد أن انتهت من القصة شعرت أنّ الوقت مضى بسرعة، فطلبت من التمساح الأب أن يوصلها إلى ضفة النهر

فقال: لها ما زال لدينا بعض الوقت.

فقالت: لكني سأتأخر؟
]فصار التماسيح الصغار يتوددون إليها ويرجونها أنْ تبقى معهم بعض الوقت.

نظرت ليلى إلى التمساح الأب.. وكانت لا تريد أن تُحزن التماسيح الصغار..

فقالت لهم: حسناً.. سأبقى لفترة قصيرة.


ثمّ قالت للتمساح الأب: لكنْ عليك أنْ توصلني إلى الضفَّة الأخرى ثم تعيدني لأنني أخشى أنْ لا أجد مركباً في طريق العودة..

فطمأنها التمساح.. وقال لها إنّه سينتظرها حتى تنتهي من زيارتها..

فعادت ليلى لتتحدث إلى التماسيح الصغار، فسألتهم عما يفعلون في أيامهم؟

فقالوا لها إنّهم ما زالوا صغاراً، وأبوهم هو الذي يذهب إلى النهر ويحضر
لهم كل يوم طعاماً شهياً تحضره لهم أمهم في مائدة لذيذة، ويجلسون يأكلون
ويتكلمون حتى المساء، ثم ينامون، وفي كل يوم يحضر لهم أبوهم وجبة طيبة
شهية لذيذة..

فسألتهم: أين ذهبت أمهم؟

فقالوا: ذهبت تحضّر أدوات الطبخ استعداداً لوجبة اليوم..
نظرت ليلى حولها فلم تجد شيئاً من الطعام.. وكان التمساح الكبير ابتعد عنها قليلاً يجمع عيدان الحطب..


سألت ليلى التماسيح الصغار بلطف: وماذا ستأكلون اليوم يا أحبائي؟

ضحك التماسيح الصغار.. وسال لعابهم.. وقالوا: طعامنا اليوم شهي جداً.. طعامنا اليوم هو "أنت"...
وصاروا يصيحون ويضحكون.. وهجموا مرة واحدة على ليلى ليمسكوا بها..
قفزت ليلى بسرعة في النهر دون أن ينتبه لها الأب ولا الأم.. فصار الصغار يصرخون..
حاول الأب
اللحاق بليلى التي كانت خائفة جداً وتسبح بقوة نحو ضفة النهر.. لكن كيف
تنجو ليلى من هذه المصيبة هذه المرة؟ فالتمساح قوي جداً وسريع جداً.. ومن
يسبقه يجب أن يكون بطلاً في السباحة.
صار التمساح
يضحك ويماطل بالقبض على ليلى وينتظر اقترابها من الضفة حتى يمسك بها.. وظل
التمساح يضحك ويذكّر ليلى بقصتها مع الذئب.. ويقول لها: من ينقذك مني
اليوم يا ليلى.. فأنا سأنتقم لصديقي الذئب..
[size=21]ظلت ليلى تسبح
وتسبح وتحرك يديها بكل ما تملك من قوة.. ولما اقتربت من الضفة.. تحرك
التمساح نحوها بسرعة هائلة.. وعندما أوشك التمساح أن يمسك بليلى.. وصل
حارس الغابة نفسه الذي أنقذها سابقاً من الذئب الشرير.. وأطلق على التمساح
طلقة من بندقيته فأصابه في خاصرته.. فصار التمساح يتلوى من الألم.. وغاص
في قعر النهر حتى اختفى..
عندها أسرعت ليلى بالخروج والنجاة من هذه المصيبة التي وقعت بها..
اقترب الصياد من ليلى.. وهنأها على نجاتها.. وكان سعيداً لأنه أنقذ ليلى مرتين..
وبعد أن عرف قصة
ليلى مع التمساح.. حذرها من الوقوع مرة ثالثة في فخ جديد.. عندها ربما لن
يكون حارس الغابة موجوداً لينقذها من الأشرار...

مجموعة من القصص 517b7b0c72dp7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kabir.roo7.biz
محمد
 
 
محمد


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 116
العمر : 27
مجموعة من القصص Copy_o15

مجموعة من القصص Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة من القصص   مجموعة من القصص I_icon_minitime4/21/2011, 6:50 pm

شكرا جزيلا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجموعة من القصص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجموعة افلام
»  مجموعة افلام للنجم فاروق الفيشاوى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات واحة الكبير :: المنتدى الإسلامى :: القصص والروايات-
انتقل الى:  

®~©~®][§][  منتديات واحة الكبير ][§][®~©
القوانين  الخصوصية  ساندنا  راسلنا                                 
   G | Y! | b | Sitemap | Rss | XML         
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات واحة الكبير        Copyright 2010 - 2011 © kabir.roo7.biz
المشاركات المنشورة لا تعبر عن رأي الإدارة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)    
 أعضائنا الأعزاء المنتدى منتداكم إنشئ لخدمتكم فساهموا معنا لرقى المنتدى